شدد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان على أن الاتفاق النووي الإيراني «سيؤخر» لكنه لن يمنع طهران من الحصول على أسلحة نووية.
وشبّه الأمير محمد بن سلمان، خلال اجتماعه الأول مع المحررين والمراسلين من نيويورك، مشاهدة وانتظار النظام الإيراني وهو يحصل على القنبلة النووية بـ«انتظار وصول رصاصة إلى رأسك، لذلك عليك التحرك بدءاً من اليوم».
وقال ولي العهد: «نحن نعرف هدف إيران، إذا كان لديهم سلاح نووي، فهو بمثابة درع للسماح لهم بفعل ما يريدون في الشرق الأوسط، للتأكد من عدم قيام أحد بمهاجمتهم أو أنهم سيستخدمون أسلحتهم النووية».
وأضاف أنه يجب استبدال الاتفاق النووي الحالي بواحد يضمن ألا تحصل إيران مطلقا على سلاح نووي، في الوقت الذي تتناول فيه أنشطة إيران الأخرى في الشرق الأوسط.
وأكد الأمير محمد بن سلمان تقدم قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية لتحقيق أهدافها، مشدداً على أن الحوثيين أصبحوا معزولين سياسياً بشكل متزايد.
ووصف ولي العهد الصواريخ الـ7 التي أطلقها الحوثيون على السعودية من اليمن يوم الأحد الماضي، بأنها «جهد أخير» لم يظهر سوى ضعفهم.
وقال: إن المملكة العربية السعودية تسعى الآن إلى إنهاء الحرب من خلال عملية سياسية، في محاولة لتقسيم الحوثيين والحفاظ على الضغط العسكري عليهم.
وتحدث الأمير محمد أيضاً عن جهوده لتغيير الخطاب الديني لضمان المزيد من الانفتاح تجاه الأديان الأخرى. وقال: «أعتقد أن الإسلام قد اختُطف»، مشددا على أن جماعات مثل الإخوان المسلمين، والتنظيمات الإرهابية مثل «داعش» و«القاعدة» شوهت الدين، ولا تعكس الدين الإسلامي المعتدل.
وشبّه الأمير محمد بن سلمان، خلال اجتماعه الأول مع المحررين والمراسلين من نيويورك، مشاهدة وانتظار النظام الإيراني وهو يحصل على القنبلة النووية بـ«انتظار وصول رصاصة إلى رأسك، لذلك عليك التحرك بدءاً من اليوم».
وقال ولي العهد: «نحن نعرف هدف إيران، إذا كان لديهم سلاح نووي، فهو بمثابة درع للسماح لهم بفعل ما يريدون في الشرق الأوسط، للتأكد من عدم قيام أحد بمهاجمتهم أو أنهم سيستخدمون أسلحتهم النووية».
وأضاف أنه يجب استبدال الاتفاق النووي الحالي بواحد يضمن ألا تحصل إيران مطلقا على سلاح نووي، في الوقت الذي تتناول فيه أنشطة إيران الأخرى في الشرق الأوسط.
وأكد الأمير محمد بن سلمان تقدم قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية لتحقيق أهدافها، مشدداً على أن الحوثيين أصبحوا معزولين سياسياً بشكل متزايد.
ووصف ولي العهد الصواريخ الـ7 التي أطلقها الحوثيون على السعودية من اليمن يوم الأحد الماضي، بأنها «جهد أخير» لم يظهر سوى ضعفهم.
وقال: إن المملكة العربية السعودية تسعى الآن إلى إنهاء الحرب من خلال عملية سياسية، في محاولة لتقسيم الحوثيين والحفاظ على الضغط العسكري عليهم.
وتحدث الأمير محمد أيضاً عن جهوده لتغيير الخطاب الديني لضمان المزيد من الانفتاح تجاه الأديان الأخرى. وقال: «أعتقد أن الإسلام قد اختُطف»، مشددا على أن جماعات مثل الإخوان المسلمين، والتنظيمات الإرهابية مثل «داعش» و«القاعدة» شوهت الدين، ولا تعكس الدين الإسلامي المعتدل.